- Products
-
Treatments
- Supplements For Cancer
- Supplements for Head and Neck Disorders
- Supplements for Digestive Disorders
- Supplements for Respiratory Disorders
- Supplements for Liver & Gallbladder Disorders
- Supplements for Renal and Bladder Disorders
- Supplements for Female Reproductive System
- Supplements for Male Reproductive System
- Supplements for Cardiovascular System
- Supplements for Bone and Joint Diseases
- Supplements for Skin Diseases
- All supplements
text_empty
Spirulina algae
السبيرولينا هي نوع من الطحالب التي يميل لونها بين الأخضر والأزرق والتي تتواجد في بلاد أفريقيا، آسيا وأمريكيا الوسطى. تعيش طحالب
السبيرولينا في المياه القَلوية عالية المُلوحة في المناطق الإستوائية وشبه الإستوائية، أحيانا تكون تلك المياه كثيفة فتُعطي اللّون الأخضر الداكن.
تحتوي طحالب السبيرولينا – Spirulina algae على جميع الأحماض الأمينية الأساسية وبالتالي فهي تُعتبر مَصدر بروتين كامل.
بصرف النظر عن المُحتوى العالي من البروتين (حتى 70٪)، تُعتبر أيضاً مَصدر جيد للفيتامينات، المَعادن، الكاروتينات، ومُضادّات الأكسدة التي تُساعد على حِماية الخلايا من التلَف.
كما تحتوي على المُغذيات، بما في ذلك:
فيتامينات B المُعقدة ( B1، B2، B12، B9)، بيتا كاروتين، فيتامين E، منغنيز، زنك، نحاس، حديد، سيلينيوم، بوتاسيوم، كالسيوم، مغنيسيوم، كروم، صوديوم،
فوسفور وحمض اللينوليك ϒ-غاما (حِمض دُهني أساسي).
على الرُغم من أن السبيرولينا لديها مُحتوى قليل من الكربوهيدرات، إلا أنها تحتوي على الكربوهيدرات الفريدة من نَوعها التي تحتوي على الكالسيوم والكبريت.
هذه الكربوهيدرات تُساهم أيضاً في تحسين وظائِف الجسم والحِفاظ على الصِحّة. كما أن مادّة الفيكوسيانين في سبيرولينا تؤثّر على الخلايا
الجذعية الموجودة في نُخاع العظام.
الخلايا الجذعية هي “أم” خلايا الدّم البيضاء التي تُشكّل الجهاز المناعي الخلوي، وخلايا الدّم الحمراء التي تُزود الجسم بالأكسجين.
- تستخدم في علاج مرضى السَرطان وخاصّةً سَرطان الفَم (leukoplakia) وسَرطان الدّم (Leukemia). تتميز السبيرولينا بمزيج من الخصائص التي تُساعد في تدمير الأورام والحد من انتشارها ممّا يجعلها تلعب دوراً هاماً في العِلاج والوقاية من مَرض السَرطان. يوجد للسبيرولينا خصائص مُضادَّة أكسدة وخصائص تعديل مَناعي، كذلك فهي تقوم بتقوية الاستجابة الخلطية والاستجابة الخلوية لجهاز المَناعة فتُسبب تراجُع وتثبيط المَرض، كما أنها تمنع تولّد الأَوعية الدموية الجديدة فتقوم بحصر الورَم وتمنع نُموّه.
- تعالج فَقر الدّم (الأنيميا) كون السبيرولينا غنية جداً بالحديد الحيوي. كذلك يُنصح باستخدامها تعالج الأمراض الإشعاعية التي تُؤثر على نُخاع العظم وتُسبّب خلل في الإنتاج الطبيعي لكُريات الدّم البيضاء والحَمراء.
- لتزويد الجسم بالفيتامينات المُختلفة حيثُ تُعتبر طحالب السبيرولينا من أغنى المَصادر الطبيعية في العالم التي تحتوي على فيتامينات: B1 (thiamine)، B2 (riboflavin)، B3 (nicotinamide)، B6 (pyridoxine)، B9 (folic acid)، B12 (cobalamin)، E، K1، و- K2.
- لمُوازنة وتقوية جهاز المَناعة والاستجابة المَناعية، حيثُ تُحفّز السبيرولينا تجديد الخلايا وتزيد من إنتاج الاجسام المُضادَّة، والبروتينات المُكافحة للعدوى، وخلايا أُخرى التي تُقوي جهاز المَناعة وتقضي على العَدوى والأمراض المُزمنة.
- تستخدم لعلاج اضطرابات الكَبد، فهي تَحمي من الإصابة بتشمّع الكبد لدى الأشخاص الذين يُعانون من مَرض التهاب الكبد الفيروسي المُزمن B. هي كذلك تقوم بتنقية الكبد من السُموم وتُساعد في تحسين عمل وظائف الكبد كونها لديها مُحتوى 62% من الأحماض الأمينية.
- تعمل على تحسين وزيادة عمل كُريات الدّم البيضاء (WBC) في نقل السُموم من أعضاء الجسم إلى الكَبد ليقوم بالتخلُّص مِنها.
- تزيد من قُدرة الجسم على إنتاج خلايا دم جديدة.
- تعمل على تنظيم مستوى الهرمونات في الجسم ، تساعد في حل مشاكل العُقم، تخفيف أعراض سن اليأس، تخفيف آلام الحيض، زيادة الشهوة الجنسية وتحسين الأداء الجنسي لدى الرجال والنساء.
- تعالج الالتهابات وتخفيف أعراض مُتلازمة ما قبل الحيض (PMS).
- تستخدم لصحّة القلب والأوعية الدموية. تقوم السبيرولينا بخفض كولسترول الدّم وبذلك تمنع حُدوث تصلُّب الشرايين، وبالتالي تُقلل من نسبة الإصابة بالسكتة القلبية وأمراض القلب المُختلفة
- تستخدم لتنقية الجسم والدّم من السُموم لأنها تحتوي على تركيز عالٍ جداً من الكلوروفيل والذي يُعتبر أحد أقوى العوامل الطبيعية في إزالة السُموم لكونه يرتبط في المَعادن الثقيلة والنظائر المُشعّة، مما يجعلُه أيضاً مُفيداً جداً للأشخاص الذين يخضعون لعلاج كيميائي
معلومة:
سبيرولينا تَتصدر جميع مَصادر الغذاء في احتوائها على الحِمض الأميني غاما (GLA) الذي يُعتبر من أقوى مُضادّات الالتهاب فاعلية الموجودة في الطبيعة. GLA مُفيد أيضاً بشكلٍ خاص للنساء لأنه يُساعد في تخفيف أعراض مُتلازمة ما قبل الحيض.
موانِع الاستخدام:
- يُمنع استخدام مُنتج Spiru من قبل الأشخاص الذين يُعانون من حالة أيضية أو اضطراب أيضي يُدعى بيلة الفينيل كيتون (PKU)، لأن الأشخاص الذين يُعانون من هذه الحالة النادرة لا يُمكنهم استقلاب الحامِض الأميني فينيل الانين (phenylalanine).
- يُمنع استخدام مُنتج Spiru من قبل الأشخاض الذين يُعانون من فَرط نشاط الغُدّة الدَرقية ومَرض هاشيموتو لأنها تحتوي على تركيز مُرتفع جداً من اليود.
- يُمنع استخدام مُنتج Spiru من قبل النساء الحوامل والمُرضعات لعدم وجود معلومات موثّقة كافية حول سَلامة استخدام سبيرولينا لدى تلك الفئة.
الأعراض الجانبيّة:
- يُعتبر مُنتج سبيرولينا – Spiru آمناً حتى عند تناوله بجُرعات كبيرة.
- مع ذلك هنالك احتمالية حُدوث سُميّة كَبدية وتلوّث بسبب المَعادن الثقيلة إذا تم تناوله بكميات كبيرة.
تحذيرات
- ينبغي الحَذر عند استخدام مُنتج طحالب السبيرولينا لدى الأطفال دون سن ال-18 سنة. يَجب استشارة طبيب مُختص قبل تناول المُنتج.
- ينبغي الحَذر عند استخدام مُنتج Spiru من قبل الأشخاص المُصابين بأمراض المَناعة الذاتية مثل التصلّب اللويحي، التهاب المَفاصل الروماتويدي، الذئبة وغيرها. قُم باستشارة الطبيب المُعالج قبل تناول المُنتج.
- ينبغي الحَذر عند استخدام مُنتج Spiru من قبل الأشخاص الذين يُعانون من كسل الغُدّة الدرقية. بالرغم أن اليود يُساعد على تحفيز الغُدّة الدرقية لكن الكثير مِنه (أكثر من 800 ميكروغرام/ اليوم) يُؤثر عَكسياً على المَريض فيزيد من كسَل الدَرقية.
- ينبغي الحَذر عند استخدام مُنتج Spiru من قبل الأشخاص الذين لديهم حَساسية للمأكولات البَحرية.
- ينبغي الحَذر عند استخدام مُنتج Spiru من قبل الأشخاص الذين لديهم حَساسية لليود.
- ينبغي الحَذر عند استخدام مُنتج Spiru – سبيرولينا بالتزامُن مع بعض الأدوية. من المُحتمل أن تتعارض السبيرولينا مع أدوية تثبيط المَناعة منها: Adalimumab (Humira)، *Azathioprine (Imuran)، * Cyclosporine (Neoral)، *Etanercept (Enbrel)*، Infliximab (Remicade)، * Leflunomide (Arava)، * Methotrexate، * Mycophenolate (CellCept)*